تترقب الأوساط السياسية والدبلوماسية ما ستكون عليه ردات الفعل على سلسلة المواقف الكبيرة التي أطلقها قائد الجيش العماد ميشال سليمان من الوضع في نهر البارد والاستحقاق الرئاسي، والصمت الأكثري إزاءها.ونُقل عن مقربين من العماد سليمان رفضه المطلق الرد على موقف أحد نواب طرابلس الذي تفرّد وحيداً من بين قادة الأكثرية بالظهور المتلفز وعبر شبكات الإنترنت ووسائل إعلام الأكثرية قبل الظهروبعده.