«نحن الموقّّعين أدناه نستنكر الخطاب العنصري الذي صدر عن أكثر من مصدر في فريق 14 شباط ضد الأرمن في لبنان. وللتذكير، فإنّ ذلك الفريق هو الذي سبق أن صدع رؤوسنا بشعارات الحرية والديموقراطية بعد أن كال العبارات العنصرية ضدّ «بائعي الكعك» (السوريين)، وغضّ الطرف عن ضرب (وقتل) العمّال السوريين (وهم من بناة «إعمارنا الجديد») وعن إحراق خيمهم، وأطلق التصنيفات الطائفية والطبقية عن «النوعية» الفريدة و«الكمية» النافلة.

آخر التعليقات