• قال عضو كتلة «القوات اللبنانية» النائب أنطوان زهرا في حديث تلفزيوني «إن مسألة التوافق على مرشح واحد لقوى 14 آذار محسومة منذ أكثر من سنة، ولن تكون هناك عقبة أمام هذه القوى على هذا الصعيد، ولن يشكل الأمر إحراجاً، لأن ثمة اتفاقاً بين المرشحين على أن يتقدم الأوفر حظاً وينسحب له الآخرون ويدعموا ترشيحه ووصوله إلى الرئاسة».

  • رأى النائب السابق عدنان عرقجي إثر زيارته النائب العماد ميشال عون في الرابية «أن فوز الجنرال عون في المتن هو انتصار على ما يخطط للبنان من مشاريع، وخصوصاً من تقسيم ومشاريع أميركية». وأكد أن عون هو مرشح المعارضة الوحيد لرئاسة الجمهورية، «أما هم فلديهم عدد من المرشحين، فليصفوا بعضهم ولنر من سيكون الباقي».
    والتقى عون وفداً من لجنة المتابعة لـ«مؤتمر بيروت» ضم خالد الداعوق وسمير طرابلسي.


  • قال النائب علي بزي إن الرئيس نبيه بري، «انطلاقاً من موقعه ودوره الوطني، يبذل كل الجهود لإخراج لبنان من أزمته السياسية على قاعدة التوافق والشراكة والوحدة»، داعياً قوى الموالاة إلى «تغيير سلوكها وخططها وحسم خياراتها، بغية التوصل إلى تسوية تشكل مخرجاً وطنياً، استناداً إلى الدستور والأعراف والميثاق الوطني».


  • رأى النائب السابق ناصر قنديل في احتفال في كفرملكي أن «المعارضة الوطنية هي الأقوى شعبياً وسياسياً، وستنتصر كما انتصرت المقاومة». وشدد على «أهمية العلاقة التاريخية والثابتة مع الشقيقة سوريا التي تدعم استقرار لبنان وحريته وسيادته ومقاومته».


  • شدد النائب السابق فريد هيكل الخازن، في تصريح أمس، على «إجراء الاستحقاق الرئاسي في موعده الدستوري تجنباً لمخاطر الفتنة والانقسام». ورأى أن «لبنان لا يعيش في استقرار إلا بتوافق أبنائه والتوافق يترجم من خلال أمرين: إما حكومة الوفاق الوطني أو رئيس للجمهورية توافقي»، لافتاً إلى ضرورة «أن تبقى صلاحيات رئاسة الجمهورية للموارنة حرصاً على صيغة العيش المشترك والديموقراطية التوافقية التي أكدها اتفاق الطائف».


  • حذّرت حركة النضال اللبناني العربي إثر اجتماعها برئاسة النائب السابق فيصل الداوود، من خروج «الأكثرية» على نصاب الثلثين في الانتخابات الرئاسية «لأنه سيؤدي إلى خلق أزمة دستورية وسياسية ووطنية، قد لا تطيح رئاسة الجمهورية، بل بالجمهورية نفسها». ولم ترَ «مانعاً من تعديل الدستور إذا كان يحقق إنقاذ لبنان».


  • دان النائب السابق تمام سلام في اتصال هاتفي بالسفير السعودي عبد العزيز خوجة الموجود خارج لبنان «ما تتعرض له المملكة العربية السعودية وسفيرها لدى لبنان من حملات تجنٍّ واتهامات». وقال في تصريح أمس: «إن المملكة ليست بحاجة إلى من يدافع عنها في وجه المتطاولين والمتشدقين على مكانتها في لبنان والعالم العربي والإسلامي ودورها المليء بالإنجازات والمواقف التوحيدية والإنقاذية والوفاقية».


  • اقام «تيار العروبة للمقاومة والعدالة الاجتماعية» مهرجان النصر في بر الياس. وتخلل الحفل كلمة لعضو المكتب السياسي في «حزب الله» احمد حرب شبه فيها النصر بالشجرة المثمرة التي «رشقتها الاكثرية باتهامها لنا اننا لا نريد وطنا، واننا نكدس السلاح». واعتبر رئيس رابطة الشغيلة النائب السابق زاهر الخطيب أن مشروع الاوسط الجديد اسقط. وأشار إلى أن قاعدة لا غالب ولا مغلوب سقطت، «لان القاعدة الأساسية هي أن من يحرر يحكم».
    (الأخبار، وطنية)