• شدّد وزير السياحة جو سركيس «على إجراء الانتخابات الرئاسية ضمن المهل الدستورية وإلا سنصل إلى الفراغ الذي سيشكل خطراً كبيراً على الكيان اللبناني»، مؤكداً «أننا نرغب في مواصلة الحوار مع المعارضة بعيداً عن التشنجات وضمن الأطر الدستورية والديموقراطية».

  • رأى النائب أنطوان زهرا، في حديث إذاعي «أن لا أحد يمكنه أن يدّعي تمثيل الأكثرية، وبالتالي احتكار التمثيل والتصرف على هذا الأساس، كما ظهر من مواقف العماد ميشال عون بعد اجتماع الرابية». وكرر التأكيد أن «أي إجراء يتخذه رئيس الجمهورية لناحية تأليف حكومة انتقالية أو تسليم المجلس العسكري، خطوة غير دستورية وتندرج في إطار المحاولات الانقلابية».


  • أكد النائب علي حسن خليل، في لقاء في منتدى صور الثقافي، «حرص المعارضة على إجراء الانتخابات الرئاسية في موعدها وفق القواعد الدستورية وعلى أساس التوافق». واتهم «بعض فريق الأكثرية والرئيس فؤاد السنيورة بتعطيل كل المبادرات، لأن مصالحهم هي في بقاء الوضع القائم، مراهنين على تحولات في المنطقة».

  • أوضح النائب سليم سلهب في حديث إذاعي، رداً على سؤال عن الموقف الأميركي الرافض الإتيان برئيس للجمهورية له علاقة بـ«حزب الله»، «إننا نعتبر أن حزب الله حزب لبناني ويجب أن يعطي رأيه في رئاسة الجمهورية، وإذا تخطّينا هذا النسيج اللبناني، نكون نحضّر لأزمة قد لا نتمكن من استيعابها».


  • لفت النائب محمد الحجار في حديث إذاعي إلى أن «كلام النائب العماد ميشال عون عن تدابير ستتخذ إذا لم تراع الأكثرية نصاب الثلثين لا ينفصل عن لغة حلفائه من حيث حملات التهديد والتهويل التي يطلقونها من وقت إلى آخر في حال عدم تمكنهم من إيصال الشخص الذي يعتقدون أنه يؤمن مصالحهم إلى سدة الرئاسة».


  • رأى النائب السابق نسيب لحود، في تصريح، أمس، أن «لقاء معراب وضع حجر الأساس للبننة الانتخابات الرئاسية». وشدد على أن «رئيس الجمهورية المقبل سيتم اختياره في لبنان، وبإرادة لبنانية»، موضحاً أن «لقاءً موسعاً سيعقد لجميع قيادات 14 آذار وسيتم فيه اختيار مرشحها للرئاسة، وسنلتف جميعنا حوله».

  • قال النائب نوار الساحلي في لقاء سياسي إن «البعض يحلمون بأمور أصبحت من الماضي ونبذتها غالبية الشعب»، مؤكداً أن «المعارضة لن تترك لبنان يجنح نحو الخطر، ولديها الكثير من الخيارات للحفاظ على وحدة البلد ومستقبله».


  • اتهم الحزب الديموقراطي اللبناني إثر اجتماعه برئاسة النائب السابق طلال إرسلان، «بعض أركان السلطة باستخدام كل الوسائل من أجل إبقاء هيمنتها على مقدرات الدولة، وآخر تجلياتها لقاء معراب الذي أكد الرغبة في البقاء أداة تخدم المخطط الأميركي».


  • وصف «الاتحاد من أجل لبنان»، في بيان إثر اجتماعه الأسبوعي برئاسة مسعود الأشقر، موقف البطريرك نصر الله صفير من تعديل الدستور بأنه «حكيم وشجاع، ولا يحتمل التأويل». ورأى أن «نصاب الثلثين واجب وتأمين النصاب واجب ولا موقف ثالث بينهما إلّا الفوضى والتقسيم والتفتيت».


  • انتقد «اللقاء الإسلامي الوحدوي» في بيان بعد اجتماع برئاسة عمر غندور «بعض الجهات المحلية المباركة لمزيد من تأزم العلاقات بين السعودية وسوريا، والنافخة بأبواق الحقد والشماتة والتشفي، وكأن في هذا التأزيم خلاصاً للبنان من أزمته المستعصية».
    (الأخبار، وطنية)