بدء التحقيق في دعوى «هيومن رايتس»
أحال النائب العام التمييزي القاضي سعيد ميرزا إلى رئيس قسم المباحث الجنائية المركزية، العميد إلياس أبو خليل، الادّعاء الذي تقدمت به المحامية مي الخنسا، ضد منظمة «هيومن رايتس ووتش» والمديرة التنفيذية لقسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، سارة ليا ويتسون، وجاسر عبد الرزاق وعبد الراجل الرزاق وإيريك غولد ستايل ونديم حوري للتحقيق وإجراء المقتضى. وقد باشر العميد أبو خليل تحقيقاته.

خطفوه، عذّبوه، وأعادوه

أقدم كل من فادي ع. وسليم م.، في بلدة كفركلا، على خطف محمد ض. ووضعه داخل صندوق سيارتهما من نوع مرسيدس، وتوجّها به إلى محلة المرج ـــــ سهل مرجعيون، حيث قاما بضربه وحرقه بأعقاب السجائر في عنقه، ثم أعاداه إلى ساحة البلدة المذكورة.

أقفل فتحة السقف برجله فأطلقت عليه النار

أطلقت المطربة الصاعدة ن.ق. النار على خ. ك. أثناء وجودهما داخل سيارة الأخير في مونو. وفي التفاصيل أنه عندما أغلق خ.ك. فتحة السقف برجله، استشاطت المطربة غضباً، ما دفعها إلى إطلاق النار على رجله من مسدس كان في حوزتها. وبعد نقله إلى المستشفى، قال المصاب إن الطلقة النارية انطلقت خطأً، إلا أنه غيّر إفادته لدى علمه بأن ن.ق. قد غادرت لبنان، وصرّح بأنها أطلقت النار عن عمد.

دوريتان من الأمن الداخلي لتوقيف سارقي عنب

أوقفت إحدى دوريات فرع المعلومات في الشمال، بمؤازرة دورية من مفرزة طوارئ أميون، كلاً من خالد ع. وخالد ع. ع. اللذين كانا يستقلان سيارة مرسيدس عاملة على المازوت في داخلها صناديق بلاستيكية، بعد الاشتباه في أنهما كانا يسرقان العنب من أحد بساتين بلدة دار بعشتار في الكورة.

خلاف صيدا القديمة «فردي»

أكدت مصادر أمنية في مدينة صيدا لـ«الأخبار» أن إطلاق النار الذي وقع الليل ما قبل الماضي في صيدا القديمة هو خلاف فردي، بدليل أن المسبّبين الرئيسيين للخلاف إنما ينتمون الى تيار سياسي واحد. ونفّذ الجيش عمليات مداهمة في بعض أحياء صيدا القديمة، أوقف خلالها عدداً من الأشخاص المطلوبين وسبعة مشتبه بتورطهم في الخلاف بعد أن أوقف المتسببين بالحادثة. وكان الخلاف قد أعقبه إطلاق نار في الهواء ثم انتشر مسلحون بثياب مدنية لم تعرف هوياتهم.

3 مذكرات في تفجيري شرقي صيدا

استجوب قاضي التحقيق العسكري المناوب مارون زخور يوم أمس، الموقوفين الثلاثة في جرم وضع متفجرة وتفجيرها في كل من بلدتي كفرفالوس وروم شرقي صيدا، بتواريخ سابقة. وأصدر مذكرات وجاهية بتوقيفهم سنداً إلى مواد الادّعاء.
(الأخبار, وطنية)