يجري التداول بأن الرئيس فؤاد السنيورة عالج خلال زيارته الأخيرة إلى القاهرة ذيول مشكلة شخصية واجهت أحد أقربائه كان قد تعرض لمساءلة من جهات أمنية مصرية بعد حصول إشكال بينه وبين ضابط شرطة في أحد فنادق القاهرة قبل مدة، وتناولته صحف مصرية معارضة.أمّا الأمر الآخر فتناول مسألة توفير دعم أمني وتقني لتسهيل إقامة عدد من نواب المعارضة وشخصيّاتها في العاصمة المصرية بعد فرز تم في فريق الأكثرية، إذ قبل قسم الانتقال الى باريس وقسم آخر الى دولة الإمارات العربية المتحدة وقسم ثالث الى مصر، وذلك خلال مهلة الشهرين المقبلين حيث ارتفع منسوب التحذيرات الأمنية من احتمال تعرض هؤلاء لعمليات اغتيال تسبق الاستحقاق الرئاسي.