قصر بسترس

  • 0
  • ض
  • ض

تساءل مصدر دبلوماسي عن مصير تصنيفات وتشكيلات الفئتين: الثانية والثالثة، وإلى متى ستبقى مهملة في أدراج المكاتب، محمّلاً المسؤولية للوزيرين فوزي صلوخ وطارق متري، وخاصة بعد الجهود الحثيثة التي بذلت لحل مسألة التحاق السفراء رغم الإساءة التي سببتها من «خفض مستوى العلاقات الدبلوماسية بين لبنان والدول المعتمدين لديها، وإهانة للسلك الدبلوماسي وخرق للدستور والمعاهدات والأعراف الدولية». كما ان تصنيف الفئة الثالثة لا يحتاج إلا إلى قرار من وزير الخارجية بالوكالة، بدل استبداله بأمر مهمات لإرضاء الدبلوماسيين كما يحصل الآن، بخلاف الفئة الثانية التي يحتاج إلى قرار من مجلس الوزراء.

0 تعليق

التعليقات