طرابلس ـ عبد الكافي الصمد
فوجئت سارة زاهد بالـ 395 علامة التي خوّلتها حيازة المركز الأول في الآداب والإنسانيات. صحيح أنّ الأهل والأساتذة وضعوا آمالهم في إمكانات سارة وقالوا لها «يا ويلك إذا ما بتجيبي تقدير جيد»، لكن لا أحد توقع أن تحصل على جيد جداً في شهادة قلما يستطيع أحد بلوغ هذا التقدير، وفوق هذا وذاك المرتبة الأولى في لبنان. أما سارة فكانت تتوقع النجاح «لأنّني درست وتعبت»، لكنّها ما زالت لا تصدّق النتيجة حتى الآن.

آخر التعليقات