• دعا نائب رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى الشيخ عبد الأمير قبلان، في تصريح أمس إلى «حماية لبنان من الغرائز والنعرات، وإبعاده عن كل ما هو طائفي ومذهبي ومنع التدخل الأجنبي في شأنه الداخلي وأمره اليومي».مشيراً إلى «أن الوقوف على أرض صلبة يكمن في التحاور والتشاور والتفاهم على إنقاذ لبنان والحؤول دون سقوطه في الهاوية». ورأى «أن ما يجري في مخيم نهر البارد لا يخدم أحداً، بل يسهم في هدم كل ما بناه الشعب اللبناني من هدوء وسلام واستقرار»، داعياً «من في المخيم إلى تسليم أنفسهم للدولة من أجل أن تهدأ الأمور، ومن أجل الحفاظ على البقية الباقية من الشعب الفلسطيني».


  • سأل النائب مصباح الأحدب «التكتل الطرابلسي» عن «موقفه من انتخاب رئيس للجمهورية في حال تعذر الانتخاب بنصاب الثلثين بسبب محاولة الأقلية تحت هذه الذريعة تطيير النصاب أو فرض الرئيس الذي تريده»، داعياً التكتل إلى «الانتباه من استغلال الأقلية لهذا الموضوع والانتباه إلى خيار شارعهم الذي انتخبهم في عام 2005 والذي يريد رئيساً استقلالياً وسيادياً، والقبول بانتخاب رئيس بالنصف زائداً واحداً في حال تعذُّر تأمين نصاب الثلثين منعاً لوصول البلد إلى فراغ دستوري».


  • استقبل رئيس اللقاء الديموقراطي النائب وليد جنبلاط في قصر المختارة السفير الأميركي جيفري فيلتمان يرافقه المستشاران في السفارة سوزان روز وفادي الحافظ. وذكرت «الوكالة الوطنية للإعلام» أن اللقاء استمر زهاء الساعتين، وتم خلاله تبادل وجهات النظر في عدد من القضايا المطروحة والمتصلة بوضع لبنان ومستقبله.


  • رد الأمين العام للجامعة اللبنانية الثقافية في العالم بيتر الأشقر في بيان على النائب نعمة الله أبي نصر حول الاغتراب والجامعة اللبنانية الثقافية في العالم، موضحاً أن انعقاد مؤتمر 28/7/2007 لم يكن مخالفاً لقرار مجلس الوزراء «بل تنفيذاً له وذلك بدعوة كل الفرقاء الذين حضر منهم ممثلون ومراقبون عن 37 دولة اغترابية، وهناك من اعتذر لأسباب خاصة مع تأييده المؤتمر وما سيصدر عنه. وقد انتخب المؤتمر أحمد ناصر بالإجماع رئيساً وأعضاء من بينهم 3 من أعضاء الوفد الذي يجول حالياً في لبنان منتحلاً صفة الجامعة».


  • أكد رئيس «حركة التجدد الديموقراطي» نسيب لحود دعمه للرئيس أمين الجميل في الانتخابات الفرعية المقبلة في دائرة المتن، داعياً الجميع إلى «الالتفاف حول الرئيس الجميل في هذا الاستحقاق غير العادي تعبيراً عن رفضهم المطلق للجريمة وللاغتيال بصرف النظر عن انتمائهم وآرائهم السياسية». وأمل لحود بعد زيارة تضامنية للرئيس الجميل في دارته في بكفيا من كل الأطراف تجنيب المتن معركة سياسية.


  • أشار «التنظيم القومي الناصري» في بيان إلى أن الذكرى 55 لثورة يوليو تأتي هذا العام «وأمتنا العربية والإسلامية تمر في أصعب مرحلة من مراحل تاريخها وحاضرها ومستقبلها حيث ما زالت المؤامرة تشتد عبر العدوان الأميركي الصهيوني على لبنان، فلسطين والعراق، وعبر تهديدات لسوريا وإيران بهدف السيطرة على كامل الأرض والثروة العربية». وجدد التنظيم العهد «بالبقاء أوفياء لمبادئ هذه الثورة وأهدافها».
    (وطنية)