• قال النائب عاطف مجدلاني «إن الأكثرية تريد أن تمضي المحكمة الدولية بلا معوّقات يفرضها الثلث المعطل». وتعليقاً على طلب الرئيس نبيه بري إلى وفد الجامعة العربية الاستفسار عما تريده قوى الأكثرية، استغرب مجدلاني في تصريح «ان الرئيس بري لا يعرف حتى الآن ماذا تريد الأكثرية، ومن المستغرب أكثر أنه لم يحاول التواصل مباشرة مع شركائه في الوطن للاستعلام، مع أننا جاهزون دائماً للحوار المباشر، وهذا ما يرفضه شركاء الرئيس بري حتى الآن».

  • رأى النائب قاسم هاشم «أن التصريحات التي أطلقها قادة فريق السلطة بالتزامن مع جولة الوفد العربي، تهدف الى تحريف أساس الأزمة الراهنة وأسبابها، وهو ما يؤكد انحراف الفريق الحاكم بكل مستوياته وانصياعه لإرادة المشروع الأميركي الذي يستهدف قوى المقاومة والممانعة في لبنان والمنطقة».


  • أكد النائب مروان فارس أن السفيرين السعودي عبد العزيز خوجة والايراني محمد رضا شيباني «يؤديان دورا مهماً في إنجاز حكومة الوحدة الوطنية التي ستكون مقدمة لانتخابات رئاسة الجمهورية». وأضاف إثر لقائه شيباني في السفارة الايرانية أن الإيرانيين «يدعون إلى الحوار في لبنان وفلسطين».


  • استغرب رئيس حزب الحوار الوطني فؤاد مخزومي «تمادي فريق السلطة في غيّه، ومحاولته فرض أجندته على البلاد والعباد جميعاً». ورأى أنه «لم يعد جائزاً بعد مرور أكثر من سنتين على تسلم هذه السلطة الحكم، أن تتلكأ في العودة إلى الأصول الدستورية، وان افتعال أزمة حدود مع سوريا سيدفع ثمنها المواطن اللبناني».


  • رأى رئيس المؤتمر الشعبي اللبناني كمال شاتيلا في بيان أمس «ان مساعي الوفد العربي لن تحقق أي حل إذا كانت محصورة في معالجة ما يسمى تدفق السلاح من سوريا الى لبنان». وقال: «على العرب العمل لتحييد العامل الاميركي التفجيري والمساعدة على تأليف حكومة وحدة وطنية».


  • تمنّت جبهة العمل الإسلامي بعد اجتماعها الاسبوعي برئاسة الداعية فتحي يكن «النجاح التام للمساعي التي تبذلها الجامعة العربية»، ورحّبت «بأي مبادرة أو أفكار ومساع داخلية أو عربية وغيرها، لتقريب وجهات النظر بين الأفرقاء اللبنانيين والوصول الى حلول مرضية وقواسم مشتركة عن طريق تأليف حكومة وحدة وطنية».


  • حمّل الحزب السوري القومي الاجتماعي، في بيان أمس، فريق السلطة مسؤولية «محاولة إجهاض التحرك العربي»، ووضع هذا الأمر في خانة «العمل الشائن» الذي يهدف الى «التهرّب» من تأليف حكومة الوحدة الوطنية، إضافة الى «مزيد من التصعيد ضد سوريا، وإحداث فتنة على المستوى العربي، تنفيذاً لما تنصّ عليه الأجندة الأميركية».


  • رأى الحزب الوطني العلماني الديموقراطي «وعد» في بيان له بعد اجتماع مجلسه السياسي برئاسة جينا حبيقة «أن قيام حكومة الوحدة الوطنية وحده في الظرف الراهن قد يوفّر مظلة الأمان التي تتولى معالجة الخلافات الجوهرية وإشاعة أجواء من الاستقرار».


  • تعهد «الحزب الشيوعي اللبناني ــــ حركة الإنقاذ»، في بيان أمس لمناسبة الذكرى السنوية الثانية لاغتيال الشهيد جورج حاوي، «البقاء في قلب معركة الشعب، جنباً الى جنب مع الحزب التقدمي الاشتراكي وسائر القوى الوطنية والديموقراطية واليسارية في حركة 14 آذار».
    (وطنية)