• طالب نائب رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى الشيخ عبد الأمير قبلان، خلال لقائه وفد المجلس الإسلامي العلوي برئاسة الشيخ أسد عاصي، المعارضة والموالاة بضرروة «طيّ صفحة الماضي، وفتح صفحة جديدة للتعاون في مواجهة الأعداء الذين يتربّصون الشر بوحدة لبنان واستقراره».
  • جدّد عضو «كتلة التنمية والتحرير» النائب علي حسن خليل، في احتفال أقامته حركة أمل في بلدة دير قانون رأس العين، الإشارة الى أن الأزمة في لبنان تكمن في «إدارة شؤون الدولة والحكومة»، ودعا الى ضرورة معالجة الأزمة القائمة بما يؤهّل لبنان «للدخول في استحقاق رئاسة الجمهورية بالحد الأدنى من الاستقرار السياسي».

  • عرض نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الوطني الياس المر مع السفير الاميركي في لبنان جيفري فيلتمان التطورات بحضور الملحق العسكري الجديد في السفارة العقيد ديفيد آلي. من جهة ثانية شكر فيلتمان للنائب وليد جنبلاط إهداءه شجرة زيتون من جبال الشوف خلال احتفال أقامته السفارة الاميركية في عوكر. وأوضحت السفارة «ان الشجرة زرعت أمام القنصلية الاميركية بمواجهة نصب للاميركيين واللبنانيين الذين قدموا حياتهم للبنان خلال عملهم مع الحكومة الأميركية».

  • توقّع الوزير السابق فارس بويز، بعد لقائه مطران بيروت لطائفة الروم الأرثوذكس المتروبوليت الياس عودة، أن يفضي مؤتمر شرم الشيخ الذي بدأ أعماله أمس الى «انعكاس إيجابي على الساحة اللبنانية التي سيُطلق في اتجاهها الضوء الأخضر لانطلاقة شعلة الحلول الداخلية»، شرط وجود «نقاط مشتركة بين الدول الحاضرة فيه»، وإلا فإن فشله سيسفر عن «بركان كبير من الصراعات، قد يكون لها انعكاس أساسي على لبنان»، آملاً أن تتوصّل أميركا الى «الفصل بين ماضي علاقاتها ببعض القوى وبين ضرورة الواقعية في التعاطي».

  • اعتبر النائب علي عادل عسيران، في تصريح أدلى به، أن مؤتمر شرم الشيخ «لن يأتي بحلول»، داعياً الى ضرورة الاقتناع بأن «انتظار اجتماع من هنا أو هناك لن يجدي نفعاً»، والى «إيجاد الصيغة الصالحة التي تمكّن اللبنانيين من العيش بكرامة، في ظل نظام سياسي قادر على الدفاع عن الأرض والعرض».

  • شدّد أمين سر حركة «فتح» و«فصائل منظمة التحرير الفلسطينية» في لبنان اللواء سلطان أبو العنيين على ضرورة الوحدة الفلسطينية «النابعة من الوطنية، بعيداً عن المصالح الفئوية الضيقة». وخلال لقائه كوادر «فتح» في مخيم عين الحلوة، أشار الى أن المخيمات «لن تكون إلا عامل طمأنينة للبنان».

  • أشار المركز الكاثوليكي للإعلام، في بيان أصدره أمس، الى أن البطريرك مار نصر الله بطرس صفير التقى بطريرك أنطاكية وسائر المشرق البابا بندكتوس السادس عشر في مقابلة خاصة، و«عرض معه الوضع اللبناني من مختلف جوانبه، والتداعيات التي تصيب لبنان من جرّاء ما يجري في المنطقة، إضافة الى أوضاع الكنيسة والمسيحيين في لبنان. وكان اللقاء جيداً».

  • إثر عودته من القنيطرة حيث شارك في الجلسة الختامية للمؤتمر الدولي الثالث للإعلام العربي والإسلامي لدعم نضال الشعب الفلسطيني، اعتبر الأمين العام لـ«تجمع اللجان والروابط الشعبية» معن بشور أن «إعلان الجولان يشكّل دلالات ذات أبعاد متعدّدة يجدر التعمّق في دراستها»، لافتاً الى أن المؤتمر «أثبت يقظة متصاعدة في الضمير العالمي للتفاعل مع قضية فلسطين الأبرز إنسانياً في هذا العصر».
    (وطنية)