وصف العماد ميشال عون تطور علاقته بالجانب الأميركي بأنها انتقلت من مرحلة الصدام بعد قطيعة، إلى مرحلة التواصل والنقاش، معتبراً أن الموقف من المسائل العالقة لم يكن مرتبطاً بعلاقته بالولايات المتحدة، لكنه سعى دائماً لأن يكون رجل المهمة المتعلقة بالتواصل مع الآخرين، لا التطوّع لأدوار تؤدّي إلى تعزيز الانقسامات القائمة حالياً.