في مخيم عين الحلوة «عاصمة الهزات الأمنية» الذي نأى بنفسه، وبقرار ذاتي، عن أحداث «الأحد الأسود» في الشمال، كادت أن تطيح هدوءه «حرب الشائعات» التي بدت مبرمجة ومنظمة وغير بريئة. إلا أن الواقع على الأرض كان خلافاً للشائعات التي تحدثت عن انتقال المعركة قريباً إلى داخله وعن أن مئات المسلحين يستعدون للساعة الصفر.
عين الحلوة «عاصمة الهزّات الأمنية» هادئة إلا من حرب الشائعات
صيدا ـــ خالد الغربي
في مخيم عين الحلوة «عاصمة الهزات الأمنية» الذي نأى بنفسه، وبقرار ذاتي، عن أحداث «الأحد الأسود» في الشمال، كادت أن تطيح هدوءه «حرب الشائعات» التي بدت مبرمجة ومنظمة وغير بريئة. إلا أن الواقع على الأرض كان خلافاً للشائعات التي تحدثت عن انتقال المعركة قريباً إلى داخله وعن أن مئات المسلحين يستعدون للساعة الصفر.
في مخيم عين الحلوة «عاصمة الهزات الأمنية» الذي نأى بنفسه، وبقرار ذاتي، عن أحداث «الأحد الأسود» في الشمال، كادت أن تطيح هدوءه «حرب الشائعات» التي بدت مبرمجة ومنظمة وغير بريئة. إلا أن الواقع على الأرض كان خلافاً للشائعات التي تحدثت عن انتقال المعركة قريباً إلى داخله وعن أن مئات المسلحين يستعدون للساعة الصفر.