• ورد إلى «الأخبار» من قيادة الجيش: لما جاء في موضوع للزميل فداء عيتاني بعنوان «الجيش المستنزف ينتظر الحل وفتح الإسلام جاهزة لحرب طويلة» (31/5/2007) جاء فيه أن الموضوع «تضمّن كلاماً منسوباً إلى أحد كبار ضباط مخابرات الجيش حول الأوضاع المعنوية والنفسية ومدى الإرهاق الذي يعاني منه عناصر الجيش، إن قيادة الجيش إذ تؤكد على الروح المعنوية العالية لعناصرها وتصميمها على توقيف المعتدين على الجيش وسوقهم أمام العدالة، فإنها تنفي صحة ما ورد في المقال، وتهيب بإدارة صحيفتكم عدم نشر أي خبر أو نسبه إلى مصادر عسكرية غير مأذون لها أو غير حقيقية».
• أرسل الشيخ جميل حمّود توضيحاً لما ورد في موضوع «صراع على عاصمة الشمال...» (29/5/2007) مؤكداً الآتي:
«أولاً: لا علاقة لي بما يسمى حركة «فتح الإسلام» لا من قريب ولا من بعيد، مع تأكيد اختلافي معها منهجياً وسلوكياً.
ثانياً: أستغرب الزج باسمي في الأحداث الأليمة الجارية وبهذه الطريقة (...)، وكأن المطلوب هو التحريض على استهدافي شخصياً (...)، لذلك أحمّل الجريدة وكاتب المقال و«المصدر المجهول» صاحب «قاعدة البيانات» المسؤولية المعنوية والقانونية (...).
ثالثاً: أهيب بالجميع الارتقاء إلى مستوى الأمانة الصحفية (...) والتثبت من المعلومات قبل نشرها».