أثمرت الجهود والمساعي التي بذلها أئمة وخطباء المساجد في مخيم نهر البارد للاجئين الفلسطينيين عقد «لقاء عفو ومصالحة ومسامحة» بين حركة «فتح الإسلام» وآل البهلول وبعض العائلات في المخيم. وكان اشتباك قد وقع في المخيم في 19 آذار الماضي بين «فتح الإسلام» وبعض التنظيمات الفلسطينية أدى إلى مقتل أحد عناصر «فتح الإسلام»، أبو عبد الرحمن المقدسي، وجرح عنصر آخر من التنظيم نفسه.
مصالحة بين «فتح الإسلام» وآل البهلول في البارد
مخيم البارد ـــ نزيه الصديق
أثمرت الجهود والمساعي التي بذلها أئمة وخطباء المساجد في مخيم نهر البارد للاجئين الفلسطينيين عقد «لقاء عفو ومصالحة ومسامحة» بين حركة «فتح الإسلام» وآل البهلول وبعض العائلات في المخيم. وكان اشتباك قد وقع في المخيم في 19 آذار الماضي بين «فتح الإسلام» وبعض التنظيمات الفلسطينية أدى إلى مقتل أحد عناصر «فتح الإسلام»، أبو عبد الرحمن المقدسي، وجرح عنصر آخر من التنظيم نفسه.
أثمرت الجهود والمساعي التي بذلها أئمة وخطباء المساجد في مخيم نهر البارد للاجئين الفلسطينيين عقد «لقاء عفو ومصالحة ومسامحة» بين حركة «فتح الإسلام» وآل البهلول وبعض العائلات في المخيم. وكان اشتباك قد وقع في المخيم في 19 آذار الماضي بين «فتح الإسلام» وبعض التنظيمات الفلسطينية أدى إلى مقتل أحد عناصر «فتح الإسلام»، أبو عبد الرحمن المقدسي، وجرح عنصر آخر من التنظيم نفسه.