ما قل و دل

  • 0
  • ض
  • ض

يجري البحث في آلية متابعة وتنسيق بين الدول المشاركة في قوات الأمم المتحدة في الجنوب في ما خص التركيبة الجديدة التي ستقوم على أثر مغادرة القائد الحالي الان بيلّيغريني، وخصوصاً أن هناك صراعاً قوياً بين الفرنسيين والإيطاليين والإسبان على دائرتي الأمن والمخابرات العسكرية، وآلية التنسيق مع الجهات الأخرى. ويبدو أن هناك معركة تتصل بالجانب السياسي من المهمة لأن فرنسا تريدها بقوة الى جانبها الأمر الذي يثير حفيظة الآخرين بسبب تورط فرنسا القوي في الملف الداخلي ما قد ينعكس تهديداً لسلامة القوة، ولأن الرئيس الفرنسي جاك شيراك يتولى الأمر مباشرة.

0 تعليق

التعليقات