ما قل ودل

  • 0
  • ض
  • ض

تبيّن أن جهازاً أمنياً رسمياً فرز ما بين اثنين الى أربعة من عناصره الذين وظفهم فريق السلطة خلال العام المنصرم لكل سياسي او إعلامي من المؤيدين ولمركزه ومنزله، حتى باتت موازنة الحماية والمواكبة التي تنتهي عادة كخدم لدى الست والأولاد وبعض المؤسسات الى أكبر الموازنات في هذا الجهاز الذي ينمو بطريقة لافتة يوماً بعد يوم. وقد حصلت مراجعات مع رئيس الحكومة فؤاد السنيورة بهذا الخصوص لكنه قال إنه لا يقدر على خفض الرقم خشية على أرواح هؤلاء من القتلة الذين يهددون قوى السلطة.

0 تعليق

التعليقات