من جوهانسبورغ إلى بيروت، فتاة تطارد والدها، مرّة محاولة قتله بالرصاص، ومرّة مهددة إياه بالقتل عبر الرسائل، ما لم يمتثل لطلبها ويمدها بالمال بالقدر الذي يكفيها. قصة أشبه بفيلم من إنتاج «الأكشن اللبناني»
لم يعلم «ح. ف.» أن ابنته ستلاحقه أينما وجد، لا لأنها مشتاقة إليه، بل لتنفيذ وعودها له بقتله. كما لم يتوقع الأب أن تغمره فلذة كبده بأبشع العبارات التي يمكن أن تُطلق بحق أولي الأمر، بدل أن تغمره بكلمات الفضل والشكر على ما منحها إياه، فكالت له أشد العبارات كـ«أيها الأب القرد سوف أقتلك».