لم تفلح إدارات الجامعات اللبنانية أمس في إنقاذ اليوم الدراسي الذي أرادته عادياً، فـالإضراب العام شلّ «الحياة» في الجامعات الخاصة، فيما لم تنج الفروع القليلة في الجامعة اللبنانية التي خرقت الإضراب من التوتر والمواجهات. وقد تنوعت أسباب حضور الطلاب إلى جامعاتهم بين «الخوف» من ضياع الفصل الدراسي وعدم إعادة الامتحانات، و«الطمع» بتسجيل موقف سياسي ضد «ثقافة الموت».
الإضراب شلّ الجامعات... ومواجهات في بعض فروع «اللبنانية»
فاتن الحاج
لم تفلح إدارات الجامعات اللبنانية أمس في إنقاذ اليوم الدراسي الذي أرادته عادياً، فـالإضراب العام شلّ «الحياة» في الجامعات الخاصة، فيما لم تنج الفروع القليلة في الجامعة اللبنانية التي خرقت الإضراب من التوتر والمواجهات. وقد تنوعت أسباب حضور الطلاب إلى جامعاتهم بين «الخوف» من ضياع الفصل الدراسي وعدم إعادة الامتحانات، و«الطمع» بتسجيل موقف سياسي ضد «ثقافة الموت».
لم تفلح إدارات الجامعات اللبنانية أمس في إنقاذ اليوم الدراسي الذي أرادته عادياً، فـالإضراب العام شلّ «الحياة» في الجامعات الخاصة، فيما لم تنج الفروع القليلة في الجامعة اللبنانية التي خرقت الإضراب من التوتر والمواجهات. وقد تنوعت أسباب حضور الطلاب إلى جامعاتهم بين «الخوف» من ضياع الفصل الدراسي وعدم إعادة الامتحانات، و«الطمع» بتسجيل موقف سياسي ضد «ثقافة الموت».