«المرابطون» والمنشقّون
أكد قيادي في حركة الناصريين المستقلين «المرابطون» أنه سيعلن في مؤتمر صحافي الأربعاء أسباب طرد بعض المنشقّين عن الحركة، والذين يتحركون اليوم باسمها خدمة لمآرب شخصية ولتيارات سياسية ليست الحركة على توافق معها. وأكد أن المؤتمر سيتضمن اعلان نتائج الجلسات الاخيرة من التشاور بين «المرابطون» وبعض الاطراف الرئيسية في المعارضة.


قناصون من فئة لن يعلن عنها؟

أكد مرجع غير مدني أنه الى جانب القناصين من جهة حزبية الذين أطلقوا النار الخميس الماضي في محيط الجامعة العربية، اظهرت المعلومات التي جمعت من سكان المباني التي استخدمت في القنص، أن هناك قناصين من «فئة أخرى» لا يمكن الاعلان عنها. وقالت المصادر المعنية إن الاتصالات التي اجريت على اعلى المستويات تشير الى «تطمينات» بعدم ظهور الفئة الثانية مرة أخرى، وهذا ما حال دون الاعلان عنها هذه المرة.



قائد ثكنة متنقلة!

وصف احد المسؤولين المعنيين بمعالجة الاشكالات التي رافقت الاحداث الاخيرة، وتحديداً يوم الثلاثاء الماضي، احد النواب السابقين بأنه «قائد ثكنة» متنقلة لدى احدى الجهات اللبنانية ذات الماضي الميليشيوي. ونقل عن المسؤول قوله إن التحقيقات التي اجريت مع بعض الموقوفين ستقود الى معلومات تفصيلية قد يعلن عنها اذا تطورت المواقف في اتجاه يعاكس المصلحة الوطنية العليا.



تخريب في الجبل

تعرّض منزل قيادي سابق في حزب بارز، في منطقة جبل لبنان، للتخريب والعبث بمحتوياته على يد عناصر تنتمي الى الحزب الذي كان فيه.