رأى الإعلامي بسام أبو زيد أن الرواية التي نقلتها «الأخبار» أمس ضمن تحقيق «يوم أغرم العونيون بوئام وهاب» عن المنسّق العام للتيار الوطني الحر الدكتور بيار رفول في شأن الإشكال الذي حصل أمام كنيسة مار جاورجيوس والذي تضمّن كلاماً «نُسب إليّ زوراً وبهتاناً إلى جانب تعرّض السيد رفول لسمعتي المهنية ومساساً بموضوعية ومناقبية ممارستي لمهنتي وعملي كإعلامي». وأكد أبو زيد أن رواية السيد رفول عن الإشكال الحاصل معه هي برمتها عارية تماماً من الصحة، ومختلَقة جملة وتفصيلاً ومن نسج الخيال، وتتضمن افتراءً وتجنياً فاضحاً على الحقيقة. ...وردّ على الردّ
يهمّ «الأخبار» أن توضح أنّها لم تذكر أصلاً اسم الزميل أبو زيد في التحقيق المذكور. أمّا وقد زجّ اسمه في القضية، فإن «الأخبار» أعادت الاتصال بالسيّد رفول الذي أصرّ على روايته.