ما قل و دل

  • 0
  • ض
  • ض

تبين أن الاجتماع الاخير بين الرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس الوزراء الاسرائيلي ايهود اولمرت تضمن معلومات عن نية اسرائيل التعامل بحذر مع ملف لبنان وسوريا نزولا عن طلب الولايات المتحدة الاميركية في مقابل حديث مسهب للرئيس الفلسطيني عن الدور المفترض لتجمع الفلسطينيين في المخيمات الفلسطينية في لبنان وسوريا. وهو الامر الذي فتح الباب امام اسئلة عن دور ما مفترض للسلطة الفلسطينية في لبنان، الامر الذي ينفيه قياديون فلسطينيون في لبنان من زاوية ان اي تدخل فلسطيني في الشأن اللبناني سينعكس انفجارا داخل المخيمات نفسها.

0 تعليق

التعليقات