• دعا عضو «تكتل التغيير والإصلاح» النائب نعمة الله أبي نصر بعد لقائه البطريرك الماروني مار نصر الله بطرس صفير، مجلس الوزراء إلى الانعقاد في حضور كل الوزراء، بمن فيهم المستقيلون، وناشد رئيس الجمهورية ترؤس الجلسة لإقرار مسودة المحكمة الدولية، كما طالب رئيس مجلس النواب بالدعوة لعقد جلسة خاصة لإقرار مسودة المحكمة. ورأى «أن وحدة المسيحيين في هذه الظروف الصعبة والخطيرة التي تمر فيها البلاد، تفرض نفسها كمدخل لوحدة وطنية شاملة». وأوضح أن هذا موقفه الشخصي، مشيراً إلى «أن موقف التيار الوطني الحر ورئيسه العماد ميشال عون مع المحكمة الدولية».
  • جدد رئيس التنظيم الشعبي الناصري النائب أسامة سعد دعوته رئيس الحكومة فؤاد السنيورة إلى تقديم استقالته لإنقاذ البلاد. ورأى أن «أفضل ما يمكن أن يفعله السنيورة هو الاستقالة»، مؤكداً أن الشعب اللبناني لم يعد لديه أي شيء يتنازل عنه للحكومة. وأكد «أن قوى المعارضة ما زالت متمسكة بطروحاتها السياسية وستسعى لتحقيق أهدافها بالطرق السلمية والديموقراطية، معتبراً أن السنيورة «يفتعل من خلال الإصرار على عقد جلسة الحكومة أزمة جديدة».

  • أعلن المكتب الإعلامي للنائب السابق تمام سلام أنه «في إطار التظاهرات ليل الخميس ــ الجمعة وما رافقها من أعمال فوضوية في بعض أحياء بيروت، تعرّض ضريح المرحوم صائب سلام في منطقة شاتيلا للاعتداء بوابل من الحجارة». واستنكر سلام «أعمالاً وممارسات كهذه»، ودان فاعليها مهيباً «بالقوى السياسية التي تتحرك باسمها وتحت شعاراتها هذه العناصر غير المنضبطة أن تتنبه للأبعاد المؤذية والمضرّة التي تلحقها ممارسات كهذه بسمعتها».

  • استغرب الحزب السوري القومي الاجتماعي، «العودة المتأخرة للوزير حسن السبع عن استقالته»، ورأى فيها «مسرحية هزيلة لتعويم حكومة فقدت شرعيتها». ودان «الخطاب التحريضي لأقطاب 14 شباط خلال تشييع الوزير بيار الجميل»، معتبراً «أن نتائجه ظهرت في الشارع وكادت أن تكون شرارة تشعل الحريق لولا التدخل الفوري للجيش ووعي قيادات المعارضة».

  • استنكرت «ندوة العمل الوطني» في بيان الاعتداء الذي تعرض له «ضمير لبنان ورمز صمود بيروت الرئيس سليم الحص»، ورأت أنه «يرمي إلى النيل من كرامته وهالته الوطنية والقومية، اللتين تبقيان أرفع من أن تصيبهما سهام الغدر المعروفة المصدر والجهة».

  • أكد مسؤول حركة فتح ومنظمة التحرير الفلسطينية في لبنان اللواء سلطان أبو العينين أن هناك «إجماعاً فلسطينياً في كل مخيمات لبنان على الرفض المطلق لأن تتحول مخيماتنا قواعد لا تخدم استقرار لبنان». ورأى أن اغتيال الوزير بيار الجميل «تهديد للسلم الأهلي في لبنان الذي يستحق من الشعب الفلسطيني كل الوفاء»، مناشداً اللبنانيين العودة الى طاولة الحوار».

  • أعلنت قيادة حزب البعث العربي الاشتراكي، في بيان، «أنه تشكّلت قيادة قطرية للحزب على الشكل الآتي: محمد محمدية أميناً قطرياً، رئيساً للمكتب الإعلامي والإعداد الحزبي. فايز شكر أميناً قطرياً مساعداً، رئيساً للمكتب السياسي. والأعضاء: ابراهيم عيسى رئيساً لمكتب المنظمات الشعبية، عدنان خداج رئيساً لمكتب التنظيم، قاسم هاشم رئيساً لمكتب العلاقات العامة، رولا سمراني رئيسة لمكتب المهن الحرّة والنساء، وعمار أحمد رئيساً للمكتب التربوي».
    (الأخبار، وطنية)