• أعلن وزير العدل الدكتور شارل رزق بعد لقائه البطريرك الماروني نصرالله بطرس صفير في بكركي، أن التشكيلات القضائية أصبحت وشيكة مؤكداً أنه على "توافق تام مع مجلس القضاء الأعلى الذي عانيت ما عانيت من أجل تأليفه".
  • انتقد عضو "الكتلة الشعبية" عضو تكتل "التغيير والإصلاح" النائب حسن يعقوب "أداء الحكومة الحالية"، مشيرا الى أنْ "لا أحد يستطيع أن يدافع عن الخطأ"، ورأى "أن اسرائيل كانت في الأيام الأخيرة للعدوان مستعدة نتيجة الضغط الميداني عليها، لأن تقدم التنازلات الكبيرة التي لم نستطع أن نتلقفها".

  • رأى عضو كتلة «الوفاء للمقاومة» النائب حسين الحاج حسن أن «كلام الرئيس فؤاد السنيورة في جلسة مجلس الوزراء الأخيرة وكلام النائب سعد الحريري على عدم سحبه اليد من يدي الرئيس بري والسيد نصر الله خفف حدة الخطاب السياسي». وقال في حديث إلى «تلفزيون لبنان»: «إذا وجد نهج سياسي جديد فـ «حزب الله» يده ممدودة أيضاً». ورأى أن «المخرج الوحيد اللائق لجميع القوى السياسية والخلافات القائمة بتأليف حكومة اتحاد وطني ليتحاور الأفرقاء على طاولة مجلس الوزراء»، مؤكداً أن «حزب الله وحلفاءه لا يريدون إلغاء أحد بل إعادة صياغة الحياة السياسية ورسم خريطة جديدة إلى جانب قوى الأكثرية».

  • اعتبر وزير السياحة جو سركيس في حديث إلى «صوت لبنان» أن هناك «إجماعاً على موضوع التهدئة وهو من الأولويات حالياً وفي كل المراحل اللاحقة»، مشيراً إلى «أن التشنج السياسي لن يفيد بل يضر البلد ولا يوصل إلى أي نتيجة». ولفت إلى أنه «لا بد من العودة إلى الحوار رغم الاختلاف والتباين في وجهات النظر في بعض الأمور الأساسية».

  • رد المكتب الإعلامي للنائب سعد الحريري على تصريح لنائب الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم قال فيه إن الحريري «مرتبط بالتزامات تجاه الولايات المتحدة وحلفائه في الداخل، الأمر الذي يعطل قراره المستقل».وأسف المكتب «لإصرار بعض قيادات حزب الله على تناول النائب الحريري بتحليلات ومواقف يدركون قبل سواهم أنها أبعد ما تكون عن الحقيقة»، مشيراً إلى أن «الكلام المنسوب إلى الشيخ قاسم لا يجافي الحقيقة فحسب، إنما يصب في إطار الإصرار على إجراء فحوص دم وطنية تساهم في تأجيج الأوضاع السياسية في البلاد». وأكد أن «الالتزام الوحيد للنائب الحريري وتيار المستقبل هو تجاه مصالح لبنان، ومصالح شعبه، واستقراره وإعادة إطلاق عجلة الإعمار».
    (وطنية)