• الجيش يفكّك صواريخ في منطقة النبطيّة
    قامت فرقة من فوج الهندسة في الجيش اللبناني بتفكيك صاروخين أمس. الأول في زوطر الغربية حيث كان في داخل حقل مزروع بالتبغ، على عمق مترين تحت الأرض، ويبلغ وزنه 750 باونداً. والثاني على الطريق العام بين تول والدوير، ويبلغ وزنه ألفي طن، واستغرق العمل لتفكيكه حوالى ثلاث ساعات. وكان فوج الهندسة قد قام بتعطيل صاروخ في كفرجوز يوم الاثنين. وقام الجيش بنقل الصواريخ ليتم تفجيرها لاحقاً في أماكن خاصة تحدّدها قيادة الجيش.
    (الأخبار)

  • جسر حديديّ في الحاصباني ودوريّات على الخطّ الأزرق

    باشرت فرقة هندسة روسية تابعة لقوات «اليونيفيل» بتركيب جسر حديدي على مجرى الحاصباني قرب بلدة عين عرب الحدودية. وكانت شاحنات عسكرية قد نقلت أمس معدات وقطعاً حديدية، حيث تعمل معدات ثقيلة ورافعات في إقامة قواعد اسمنتية. ولوحظ صباح أمس مشاركة أكثر من خمسين جندياً روسياً ضمن فرقة هندسة متخصصة في تركيب الجسور المعدنية. والجسر المذكور بناه الانتداب الفرنسي عام 1921، ودمّره الطيران المعادي إثر عملية نفذتها المقاومة على جبهة المزارع قبل الحرب الأخيرة. ويعدّ أحد ثلاثة معابر رئيسة فوق مجرى النهر.
    وفي بلدة الغجر المحتلة، واصلت الكتيبة الهندية تمركزها قرب الساتر الترابي الفاصل. وتفقدت المكان دورية من الكتيبة الاسبانية المنتشرة في المنطقة، حيث أوضح الكابتن لاغال أن الدوريات تجرى بشكل منتظم على امتداد الخط الأزرق.
    (الأخبار)

  • جريح بانفجار عنقودية و15 شهراً لإزالتها

    انفجرت بعد ظهر أمس قنبلة عنقوديّة من مخلّفات العدوان الاسرائيلي في خراج بلدة كفرصير بالراعي خضر علي قميحة، مواليد عام 1985، ما أدى الى إصابته بجروح وحروق نقل على أثرها الى مستشفى النبطية الحكومي للمعالجة.
    من جهة أخرى، أعلن منسق عملية نزع الألغام الإسرائيلية في جنوب لبنان أسعد الدر أمس أن عملية نزع نحو مليون ونصف مليون قنبلة عنقودية ستأخد 15 شهراً اعتباراً من الأول من تشرين الأول الحالي.
    وتنشط الإمارات العربية المتحدة لإزالة الألغام. كما يوجد أيضاً شركتان تعملان أيضاً لإزالة الألغام: الأولى تدعى «ماك» وهي مرتبطة مباشرة بالأمم المتحدة، والثانية شركة سويدية مرتبطة أيضاً بالأمم المتحدة، لكن بتمويل خاص من الدولة السويدية.
    (الأخبار، يو. بي. آي)

  • حريق في يحمر ولبّايا أتى على 120 هكتاراً

    شب أول من أمس حريق في خراج بلدتي يحمر ولبايا في البقاع الغربي حيث عملت وحدة من الجيش المنتشرة في هذه المنطقة بالاشتراك مع عناصر الدفاع المدني على إخماده، وقد أتى الحريق على مساحة 120 هكتاراً من الأعشاب اليابسة.
    (وطنية)