• التقى الرئيس نجيب ميقاتي، الموجود في المملكة العربية السعودية لأداء مناسك العمرة، خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز امس في قصر الصفا في مكة المكرمة. وقد لبى الرئيس ميقاتي دعوة الملك عبد الله الى مأدبة إفطار مساء.

  • أكد النائب ميشال المر في مأدبة عشاء تكريماً لعضو مجلس الشيوخ ادريان غوتيرون رئيس لجنة الصداقة البرلمانية الفرنسية ــ اللبنانية أن «لبنان لا يحكم من فريق واحد، بل عبر نظامه الديموقراطي التوافقي، وعبر مصالحة وطنية شاملة»، مشيراً إلى أنه «للنهوض من هذه الصعوبات، لا بد من المشاركة الحقيقية لكل الفئات والرموز الوطنية»، داعياً فرنسا إلى دعم «المصالحة الوطنية لما لها من تأثير على البعض على الساحة اللبنانية». وألقى غوتيرون كلمة أكد فيها أن لفرنسا دورها في مساعدة لبنان، لافتاً إلى «اقتناع فرنسي وإرادة ثابتة لمساعدة لبنان لكي يعود ويأخذ دوره في المحافل الدولية والإقليمية ».


  • علّق المرجع العلّامة محمد حسين فضل الله على تصريح وزيرة الخارجية البريطانية حول حقوق الإنسان وتسجيلها على «حزب الله» أنه قام بجريمة حرب بقصفه للمستوطنات الشمالية في فلسطين المحتلة من دون أن تشير إلى المجازر التي ارتكبتها إسرائيل بحق المئات من المدنيين اللبنانيين، فقال «ما يضحك الثكلى أن هذه الوزيرة بررت عدم تعليقها على المجازر الإسرائيلية بضيق الوقت، وهو الأمر الذي يبعث على التساؤل عن المستوى الذي تختزنه من الاهتمام حيال إنساننا العربي أو المسلم، فضلاً عن انحيازها غير المبرر لإسرائيل مع معرفتها المسبقة بأن المقاومة قامت بعملية رد فعل على المجازر الإسرائيلية».


  • أسف عضو تكتل التغيير والإصلاح النائب إبراهيم كنعان في حديث تلفزيوني «لاستخدام النائب وليد جنبلاط الموقع المسيحي الأول(بكركي) للرد على الزعيم المسيحي الأول العماد ميشال عون». وأشار إلى أن رئيس الحكومة فؤاد السنيورة «لم ينفذ شيئاً مما وعد به في البيان الوزاري (...) ولم تؤد سياساته إلى نتيجة بسبب انعدام الرؤية». واتهم الحكومة بأنها «تمعن في الخروج عن اتفاق الطائف وتتهم الآخرين بالخروج عنه».


  • أكد النائب أنطوان أندراوس رداً على تصريح النائب العماد ميشال عون حول موضوع عودة المهجرين في الجبل أن «أجراس العودة قرعت منذ سنوات طويلة وكان حرياً بالجنرال وبعض نوابه الذين يسألون أين وكيف قرعت هذه الأجراس، أن يصعدوا إلى الجبل، ليشاهدوا العيش المشترك والكنائس التي شيّدت وكيف تقرع الأجراس عوض قرع طبول التشكيك والتصعيد».


  • رأى النائب السابق تمام سلام بعد زيارته مفتي الجمهورية الشيخ محمد رشيد قباني أن «الانقسام والتشنج ليسا وليدي المواجهات الداخلية فقط، بل نتيجة أجواء إقليمية ودولية ملبدة»، مناشداً «القيادات وكل المسؤولين للتبصر وللعمل بجدية على توحيد الصف وتوحيد الكلمة، خصوصاً أن النفوس مؤججة والصدامات التي يمكن أن تنشأ عن ذلك داخلياً غير مريحة».


  • رأى «تجمع اللجان والروابط الشعبية» أن قيام حكومة جامعة لكل الأطراف السياسية الرئيسية في البلاد تحت مسمى حكومة الوحدة الوطنية، قبيل انعقاد مؤتمر «باريس 3» من شأنه أن يعزز موقف الحكومة داخل المؤتمر لأنه سيظهر أن لبنان كله مصمم على إزالة آثار العدوان الإسرائيلي ومواجهة التحديات الراهنة، وأنه قادر على إدارة خلافاته داخل مؤسساته الدستورية».


  • دعت اللجنة الدولية لدعم اطلاق سراح جورج ابراهيم عبدالله، في اطار الحملة التضامنية العالمية مع قضية الاسير المعتقل في السجون الفرنسية جورج ابراهيم عبدالله، الاعلاميين الى جلسة حوارية في مقر اتحاد الشباب الديمقراطي اللبناني في مار الياس، في الرابعة بعد ظهر غد. كما دعت اللجنة الى المشاركة في الاعتصام الذي ستقيمه امام السفارة الفرنسية في لبنان في الرابعـة من بعد ظهر الســـبت المقبل.
    (الأخبار، وطنية)