يتفق جميع المراقبين على أن الرئيس الفرنسي جاك شيراك يحمل حملين ثقيلين هذه الأيام: الأول يتعلق بنهاية ولايته وخلافته السياسية التي يتطلع إليها وزير داخليته نيكولا ساركوزي، أما الحمل الآخر فهو المسألة اللبنانية وما يمكن أن يؤول إليه الوضع الداخلي لبلد الأرز.
اقتراب نهاية الحقبة الشيراكية يدفع «14 آذار» نحو الاشتراكيين
باريس ــ بسّام الطيارة
يتفق جميع المراقبين على أن الرئيس الفرنسي جاك شيراك يحمل حملين ثقيلين هذه الأيام: الأول يتعلق بنهاية ولايته وخلافته السياسية التي يتطلع إليها وزير داخليته نيكولا ساركوزي، أما الحمل الآخر فهو المسألة اللبنانية وما يمكن أن يؤول إليه الوضع الداخلي لبلد الأرز.
يتفق جميع المراقبين على أن الرئيس الفرنسي جاك شيراك يحمل حملين ثقيلين هذه الأيام: الأول يتعلق بنهاية ولايته وخلافته السياسية التي يتطلع إليها وزير داخليته نيكولا ساركوزي، أما الحمل الآخر فهو المسألة اللبنانية وما يمكن أن يؤول إليه الوضع الداخلي لبلد الأرز.