غداً يدخل جورج إبراهيم عبد الله عامه الثالث والعشرين من الاعتقال في إحدى زنازين «لان ميزون» في فرنسا. أمميّ آمن بمقولة وديع حداد «وراء العدو في كل مكان»، وأن المقاومة لا يحصرها زمان ومكان، فجاب العالم مترصداً رموز العدو الصهيوني وعملاءه، محاولاً أن يرد على المجازر الإسرائيلية بحق الشعبين اللبناني والفلسطيني
بعد 22 عاماً جورج عبد الله لا يزال أسيراً
رزان يحيى
غداً يدخل جورج إبراهيم عبد الله عامه الثالث والعشرين من الاعتقال في إحدى زنازين «لان ميزون» في فرنسا. أمميّ آمن بمقولة وديع حداد «وراء العدو في كل مكان»، وأن المقاومة لا يحصرها زمان ومكان، فجاب العالم مترصداً رموز العدو الصهيوني وعملاءه، محاولاً أن يرد على المجازر الإسرائيلية بحق الشعبين اللبناني والفلسطيني
غداً يدخل جورج إبراهيم عبد الله عامه الثالث والعشرين من الاعتقال في إحدى زنازين «لان ميزون» في فرنسا. أمميّ آمن بمقولة وديع حداد «وراء العدو في كل مكان»، وأن المقاومة لا يحصرها زمان ومكان، فجاب العالم مترصداً رموز العدو الصهيوني وعملاءه، محاولاً أن يرد على المجازر الإسرائيلية بحق الشعبين اللبناني والفلسطيني