أرادت الجامعة اللبنانية أن تكون في قلب الحدث. فدعت أساتذة وطلاب كلية الهندسة ومعهد الفنون الجميلة إلى المساهمة في عملية إعادة البناء. فوجئ الأساتذة الذين حضروا اجتماع الثاني عشر من آب، الذي تمخضت عنه هذه الدعوة، بأن عدداً من زملائهم نزل إلى ميدان العمل منذ اليوم الأول لانتهاء العدوان، فبدا الاجتماع كأنه محاولة لتبنّي الجامعة لعمل هؤلاء.
هل تشارك الجامعة اللبنانية في الإعمار؟
ثائر غندور
أرادت الجامعة اللبنانية أن تكون في قلب الحدث. فدعت أساتذة وطلاب كلية الهندسة ومعهد الفنون الجميلة إلى المساهمة في عملية إعادة البناء. فوجئ الأساتذة الذين حضروا اجتماع الثاني عشر من آب، الذي تمخضت عنه هذه الدعوة، بأن عدداً من زملائهم نزل إلى ميدان العمل منذ اليوم الأول لانتهاء العدوان، فبدا الاجتماع كأنه محاولة لتبنّي الجامعة لعمل هؤلاء.
أرادت الجامعة اللبنانية أن تكون في قلب الحدث. فدعت أساتذة وطلاب كلية الهندسة ومعهد الفنون الجميلة إلى المساهمة في عملية إعادة البناء. فوجئ الأساتذة الذين حضروا اجتماع الثاني عشر من آب، الذي تمخضت عنه هذه الدعوة، بأن عدداً من زملائهم نزل إلى ميدان العمل منذ اليوم الأول لانتهاء العدوان، فبدا الاجتماع كأنه محاولة لتبنّي الجامعة لعمل هؤلاء.