• توقع المرجع محمد حسين فضل الله، في مقابلة مع تلفزيون تركي، أن «تعيد أميركا النظر في اعتبارها إسرائيل اليد الضاربة في المنطقة، والقوة التي تعتمد عليها في الضغط على شعوب المنطقة»، بعدما فشلت الحرب الأخيرة في تحقيق «الخطة الأميركية التي أرادت جعل لبنان مرتكزاً لمشروعها في الشرق الأوسط». ورأى أن الرئيس الأميركي جورج بوش «يكذب أولاً وثانياً وثالثاً، عندما يزعم أن إسرائيل انتصرت وأن حزب الله هزم، لأنه يحاول التأثير في شعبه في الحروب التي يقودها ويدعمها. وأعرب عن اعتقاده بأنه «ليست هناك أي ظروف لفتنة سنية شيعية في لبنان، بل لمزيد من التنسيق في خط الوحدة الإسلامية».(وطنية)

  • رأى وزير التربية والتعليم العالي خالد قباني، في حديث إذاعي أن تحفظ وزيري حزب الله على مبدإ الاستعانة بالقوة الدولية في المياه الإقليمية اللبنانية، «لن يتحول إلى أزمة»، وردّ هذا التحفظ إلى اعتبار الحزب «أن توسيع دائرة الاستعانة باليونيفيل يخرج عن القرار 1701»، فيما رأى هو أن ذلك «يأتي في إطار البند 14 من القرار 1701 الذي يطلب إلى لبنان تأمين حدوده وضبطها».
    (وطنية)

  • اكد وزير الطاقة والمياه محمد فنيش، في حديث تلفزيوني، عدم وجود مشكلة لبنانية مع أي دولة تشارك في القوات الدولية "ما دامت هذه القوات تعمل وفق مهماتها وليس لديها مهام أخرى»، مشدداً على أنه «ليس من مهام قوات اليونيفيل المس بسلاح المقاومة ولا تنفيذ مشروع نزع سلاح المقاومة، بل مساعدة الدولة اللبنانية على بسط سلطتها». وقال إن «أي محاولة لتغيير هذا الدور ستخلق مشاكل، أما إذا قامت بدورها فلا أظن أنه ستكون هناك مشاكل لا مع حزب الله ولا أي جهة أخرى».
    (وطنية)