قال وزير الخارجية والمغتربين فوزي صلوخ إن الحكومة ستتخذ قراراً في شأن الحصار الإسرائيلي في ضوء محادثات الأمين العام للأمم المتحدة كوفي أنان في إسرائيل، والجواب الذي سيقدمه للبنان. وقال «تلقينا وعوداً من الإدارة الأميركية و(وزيرة الخارجية الأميركية) كوندوليزا رايس وأنان، وهناك دول صديقة تجري محادثات من أجل رفع الحصار، ولكن لا يمكننا أن نقول شيئاً قبل أن تترجم هذه الوعود إلى حقائق في القريب العاجل». (وطنية)
لاحظ النائب بطرس حرب، بعد زيارته الرئيس أمين الجميل، «غياب موقع رئاسة الجمهورية» عن الاتصالات المتعلقة بالتطورات الراهنة، معتبراً «أن ما يجري من اتصالات لا تكتمل صورته إلا بمشاركة كاملة لكل المؤسسات، بما فيها رئاسة الجمهورية».
(وطنية)
وصف سفير الجمهورية الاسلامية الايرانية محمد رضا شيباني، في تصريح بعد زيارته شيخ عقل الموحدين الدروز الشيخ بهجت غيث، القول بأن نصر المقاومة هو نصر للمحور السوري ــ الايراني، بأنه «عبارة عن اتهامات جوفاء»، لافتاً الى «ان هناك تاريخاً طويلاً من العلاقات الاخوية والطيبة والمميزة الموجودة بين ايران ولبنان.
(وطنية)
طالب «لقاء الأحزاب والقوى والشخصيات الوطنية والإسلامية في الشمال» في بيان بـ«حكومة وحدة وطنية إنقاذية تضع على عاتقها إخراج البلاد من أزماتها». ورأى أن «المحاولات الهادفة إلى كسر إرادة المقاومة تستجيب لسلّة أهداف أميركية عن طريق الضغط الدولي، تصطدم بجدار الصمود الوطني، والالتفاف الشعبي حول المقاومة».
(الأخبار)
دان النائب السابق فيصل الداود، بعد زيارته الرئيس سليم الحص أمس، «اجتماع أحد القادة السياسيين في باريس بنائبة إسرائيلية، سواء صدفة أو مقرراً». واعتبر أن «لا شيء ينقذ البلد إلا حكومة اتحاد وطني»، ورشح الحص لترؤس هذه الحكومة. ولاحقاً أعلن الحص، في بيان صدر عن مكتبه، أنه «ليس في وارد ترؤس أي حكومة»، مذكراً بقراره بعد انتخابات عام 2000 «الانتقال من العمل السياسي إلى العمل الوطني».
(وطنية)
رد عضو تكتل التغيير والاصلاح النائب ابراهيم كنعان على رئيس الحكومة فؤاد السنيورة في موضوع المطالبة بتطبيق الطائف، وسأل السنيورة ونواب تيار المستقبل «هل ان المطالبة بتطبيق الطائف انتقائية؟ وهل المطالبة بمرجعية الدولة انتقائية؟». وتساءل: «كيف يمكن ان نضع حكومة الرئيس السنيورة في خانة حكومات الوحدة الوطنية، في حين ان 70 في المئة من المسيحيين غير ممثلين فيها؟» مؤكدا ان التكتل لا يطمح الى كراس في «حكومة متناقضة الاهداف».
(مركزية)
استمع المحقق العدلي في قضية اغتيال الرئيس رفيق الحريري القاضي الياس عيد أمس الى ثلاثة شهود على أن يستمع اليوم وغداً الى عدد آخر منهم، في حين تسلّم من المحامي ناجي البستاني بوكالته عن الموقوفين العميدين ريمون عازار ومصطفى حمدان طلب استرداد مذكرة التوقيف الصادرة في حق كل منهما أو تخلية سبيلهما بعد انقضاء سنة على توقيفهما، وهي المهلة المنصوص عليها في القانون من دون وجود أي دليل يؤكد تورطّهما كما جاء في الطلب أو أي جديد أدخل على التحقيق.
(وطنية)
