«نهر اللبن» يبتلع طفلاً في التاسعة
توفي الطفل أنطوني بطرس (9 أعوام)، في «نهر اللبن» ـــــ جرود فاريا. وقد سقط بطرس في النهر، يوم السبت الفائت، حيث تقاذفته المياه. وكانت والدته قد استنجدت بالدفاع المدني، الذي استجابت وحدات البحث والإنقاذ فيه للنداءات، وانتشرت في نقاط متعددة من مجرى النهر، قبل أن تتمكّن عصر أمس، من العثور على جثة الطفل، على بعد كيلومترين من مكان انزلاقه، مفارقاً الحياة، نتيجة ارتطامه بالصخور والأشواك. ونقلت جثته الى مستشفى السان جورج في عجلتون.


«أبو جان» يطلق النار على أذن مستأجر لديه

نقلت تقارير أمنية، أنّ غرفة عمليات سرية الجديدة، في قوى الأمن الداخلي، تلقت اتصالاً من مجهول، أشار فيه الأخير إلى إطلاق «رجل مسن» النار من سلاح صيد، على المواطن نضال ح. مصيباً إياه في أذنه، من دون أن يوضح الأسباب. وعند وصول الدورية إلى المكان، كان «المسن» قد غادره، بينما نُقل الجريح إلى مستشفى مار يوسف في الدورة. ورجّحت التقارير أن يكون مطلق النار يدعى «أبو جان»، وأن الخلاف وقع بينه وبين أحد مستأجري الغرف الخشبية التي يملكها على الطريق البحرية.


توقيف جو وإصابة طوني بسبب «فتاة الجمّيزة»

تطوّر خلاف في منطقة الجميزة، بين طوني غ. وجو غ. إلى تضارب وإطلاق نار، أمام أحد الملاهي في شارع غورو. وأشارت التقارير الأمنية إلى أن المشكلة بين الطرفين تتمحور «حول فتاة»، وقد تطورت حين شهر طوني مسدسه الحربي وأطلق النار في الهواء. وحين حاول الأشخاص الموجودون في مكان الحادث نزع سلاحه منه، أصيب في رجله، بعد انطلاق عدة طلقات نارية منه، فنُقل إلى مستشفى الوردية للمعالجة. إلى ذلك، أصيب عادل أ. الذي يعمل موظفاً في مواقف السيارات، بطلق ناري في رجله هو الآخر. وختم التقرير الخبر بـ: «أُوقف جو».


قفزا من نافذة الحافلة لتفادي السكين

تعرّض المواطن السوري إبراهيم ح. لمحاولة سلب، أثناء انتقاله على متن حافلة من نوع هيونداي، في منطقة طريق المطار. وكان الفان يضم 7 ركاب غير إبراهيم، إلا أن الأخير في شكواه أمام مخفر البرج البراجنة، أفاد أن «خمسة ركاب شهروا سكيناً ومسدساً حربياً في وجهه ووجه الشخص الجالس إلى جانبه عندما طلب من سائق الحافلة إنزاله منها على أحد المفترقات».
ولفت إبراهيم إلى أنه وزميله في المقعد نجوَا، بعدما قفزا من النافذة إلى الأرض، حيث تعرض زميله لإصابة طفيفة جراء السقوط، نقل على أثر ذلك إلى مستشفى بهمن.


جثة في طرابلس ونسوة يعترضن قوى الأمن

عُثر أمس على جثة الشاب ر. أ. (17 عاماً)، في منطقة الضم والفرز في طرابلس، قرب محطة وقود مقفلة. ونقلت الوكالة الوطنية للإعلام أن الجثة كانت مخضبة بالدماء، جراء تعرضها لإطلاق نار، فيما بوشرت التحقيقات لمعرفة ملابسات الحادث. وفي سياق منفصل، أشارت الوكالة إلى اعتراض مجموعة من الشبان والنسوة دورية لقوى الأمن الداخلي في حي التل، حيث منعوها من قمع مخالفة بناء، ينفذها عمال، لمصلحة المواطن خ. أ. ش. وقد أُعلمت النيابة العامة بالوقائع.

من الملعب إلى المستشفى

تطوّر خلاف، أمس، بسب لعبة كرة القدم، إلى إشكال بين أشخاص من آل علّاو وآخرين من آل كنعان، في منطقة حي السلم، تخلّله تبادل لإطلاق النار، ما أدى إلى إصابة المواطن م. ع. بجروح، نقل على أثرها إلى المستشفى للمعالجة.

82 موقوفاً في الأراضي اللبنانيّة

أعلنت المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي في بيان لها أمس، أن قطعاتها أوقفت 82 شخصاً «لارتكابهم أفعالاً جرمية على كافة الأراضي اللبنانية»، وذلك في إطار مهمّاتها في مجال حفظ الأمن والنظام ومكافحة الجريمة بمختلف أنواعها.
ولفت البيان إلى أن الموقوفين المتشبه فيهم تنوّعوا بين 8 بجرائم مخدرات، 15 سرقة، 8 ضرب وإيذاء، 16 إقامة غير مشروعة، 25 بجرائم: شيك دون رصيد ـــــ تزوير ـــــ احتيال ـــــ شيك مزور ـــــ إطلاق نار ـــــ صدم وتسبُّب بوفاة ـــــ نقل رمول ـــــ دخول خلسة ـــــ دون أوراق ثبوتية ـــــ ترويج عملة مزورة، إضافةً إلى 10مطلوبين للقضاء بموجب مذكرات وأحكام عدلية مختلفة.