أيها المثقفون العرب، لا تفرّطوا بـ«سوريا الدولة»

إنّه، حقاً، شأن داخلي يعني السوريين وحدهم! لكن، يكفي أن نطّلع على أسماء الدول الغربية والأنظمة العربية الراعية لما يسمى «الربيع العربي»، الداعمة للمعارضات الموجّهة، المنصِّبة لفلول الردة عما أنجزه...