يوسف عقيل: مرثيّة الحمام والزهور

يقف يوسف عقيل كمالك الحزين على ساق واحدة، بلا سماء تمتحن جناحيه. ساعة تلتقيه، تخاله قد انتهى للتو من مأدبة الحياة العامرة، ولم يُمحَ بعد أثر حبرها الدسم الملتمع عن شفتيه وأصابعه. في معرض لوحاته...