المضيء في «ليل الشرق الحزين»

هذه الحروف ليست سوى قطرات صغيرة في نهر الكلام الجارف الذي سيصب اليوم في بحر الذكرى. ذكرى تأبى أن تكون ذكرى رحيل، فرغم أنها بلغت الثلاثين من عمر من تحمل اسم غيابه، إلا أنها غير قادرة على الإفلات من...