أريد رحمةً لا ذبيحة!

أيلول اليوم طرفه مبلول حتى العظم، مبلولٌ بما يبذله الوالدون من ماء الوجوه على عتبات المدارس الخاصة، تضرّعاً وتوسّلاً واسترحاماً.أعرف مسبقاً أنّ كل ما أسوقه من كلام في هذا المجال سيذهب أدراج الرياح...