لأن من يتلاعب بمصائر الناس ومستقبلهم وطمأنينتهم هو مجرم...ومن يقوم بكل ذلك باسم القانون هو طاغية...ومن يملك ما يشتري به الإبداع والجمال والتاريخ والمستقبل لم يولد بعد...ولأن اغتصاب الذاكرة الجمعية...