ما إن «نيسان دق الباب»، أَطلت فيروز لِتسأل الرب عن «اختفائه في زمن الضيق»، لِتقرع بابَ قُدسِهِ بيدٍ من مزامير، بهديةِ رجاءٍ للبنان والعالم.الخطوة المأمولة والمفاجِئة، أبهجت القلوب المأسورة بالأثقال،...