في ظل الثورة الصناعية الرابعة، أضحت التكنولوجيا عاملاً مساعداً لتطوير المسيرة التعليمية، لا بديل عنها. فالتعليم من بعد، أو المدمج، فرض نفسه بقوة غياب البديل، وذلك لضمان استمراريّة المنظومة التعليمية...