سلمى في سرير الأبد

سلمى في سرير الأبد

استيقظ الحزن معي في صباح عادي في يوم كغيره من الأيام. دخلت أشعة الشمس بصحبة نفحة هواء بارد بين أصابعي، وداعبت فنجان القهوة كنت أرتشف منه آخره. جلست على كنبة غرفة الجلوس لأتنفس، وأحدد «خطة التحرك»....