محمود درويش في دِمَشْقَ:  حيث ينامُ الغريبُ على ظلّه واقفاً

محمود درويش في دِمَشْقَ: حيث ينامُ الغريبُ على ظلّه واقفاً

رفضَ أن يُؤمن ما لم يرَ مواضعَ المسامير في يديّ مُعلمه ويضعَ إصبعه مكانَ الجراح. أعلَنَها صراحةً أنهُ لن يؤمن. أوتنتظرُ دليلاً حسيّاً بعدما رأيتَ كُلَ ما رأيت؟ يا لضعف الإيمان! لكن كثرٌ هم أيضاً...