«بنت الشعب» فارسة الخشبة المغربية

«بنت الشعب» فارسة الخشبة المغربية

ثم انطفأت ثريا المسرح المغربي في منعطف غادر أُغلِقت فيه المسارح ودور العرض. في زمن كورونا. غادرت ثريا جبران. فنانة من طراز نادر. تألقت مع شيخها ومعلمها الطيب الصديقي، وفي أعماله تنبّه الجميع...

الحب قاتل والقتلى كُثرٌ في مجموعته «إني رأيتُكما معاً»: أحمد بوزفور... الحلم مادةً للكتابة

الحب قاتل والقتلى كُثرٌ في مجموعته «إني رأيتُكما معاً»: أحمد بوزفور... الحلم مادةً للكتابة

تحتلّ قصة أحمد بوزفور (1945) موقعاً مرموقاً في عمارة الأدب المغربي. ورغم أنّ الأمر يتعلق بـ«كارصونيير» فقط، إلّا أنّها تظلّ الأكثر استدراجاً لفضول الرواد والزوار والمتلصّصين على الطابق المخصّص للقصة...

بريد الدار البيضاء | بوكر سعيدة للمغرب

كنت أشعر دائماً بأن الرواية المغربية مظلومة في البوكر. أول من يظلمها الناشرون. فالناشر المغربي متقاعس في الغالب، قلما يبذل مجهودا للبحث عن فرص لترويج الأعمال التي ينشرها. حتى الصحافة الثقافية لا...

مرسيل خليفة: حفاوة مغربية بـ «زرياب» اللبناني

مرسيل خليفة: حفاوة مغربية بـ «زرياب» اللبناني

تطوان | وأخيراً التقى مرسيل خليفة بجائزة «زرياب للمهارات». كما يلتقي جبلان في الأعالي. أو كما تلتقي ريح ريحاً لحظة اندلاع العاصفة. تعانق الرجلان في مدينة تطوان المغربية. وكانت المناسبة أعراس العود....

نبض المدينة سلاماً من نجران

لم يكن مجرّد سفر في الجغرافيا. كانت رحلة باتجاه زمن سحيق. هنا جنوبَ صحراء الربع الخالي. أحسُّ كما لو أنني عدت إلى زمن لم يعد موجوداً إلا في بطون الكتب. سلاماً من نجران، هذه المدينة التي فيها بعض...

... والمثقّف المغربي أين هو من هذا الربيع؟

... والمثقّف المغربي أين هو من هذا الربيع؟

وماذا عن المثقف؟ سؤال يتكرر باستمرار. طرح في أكثر من منبر وتردّد على أكثر من لسان. الظاهر أن هناك مسافة مثيرة للنقاش اليوم بين أداء المثقف وسط هذا الحراك السياسي والاجتماعي الشامل الذي يشهده المغرب...

إدمون عمران المليح عصيّاً على الهويّات الضيّقة

إدمون عمران المليح عصيّاً على الهويّات الضيّقة

لم يكن إدمون عمران المليح (1917 ـــ 2010) مجرَّد كاتب كالآخرين، بل عُدّ دائماً ظاهرة ثقافية وأدبية فريدة. هذا الأديب المغربي الذي رحل عنا في تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي، عن 93 عاماً، عرف دائماً كيف...

الطاهر بن جلون متوّجاً في بلاده

محمد أركون

الفلسفة العربية تودع وريث ابن رشد

المغربية جريئة ولكن... إحذروا التنميط!

من «بوقتادة...» إلى «العار»، فتّش عن المرأة