نادراً ما ينجو باسم ياخور من شائعة تتعلق بحياته الشخصية. فلطالما كان النجم السوري مادة دسمة للإعلام وعرضة للأخبار المغلوطة. قبل ساعات قليلة، انتشر خبر يفيد بوفاته بعد تعرضه لحادث سير خلال تواجده في الامارات العربية المتحدة. وكان لافتاً أن المواقع الفنية التي نشرت الخبر، أرفقته بصورة سيارة محطمة ادعت بأنها تعود للفنان السوري. من جانبه، نفى ياخور الخبر جملة وتفصيلاً، وقال عبر حسابه على الفايسبوك «أحبائي وأصدقائي أنا بخير بعض المرضي والحاقدين الله يشفيهم فبركوا شائعة تعرضي لحادث». على الضفة الأخرى، أعرب نجم «ضيعة ضايعة» عن حزنه للانفجار الذي ضرب مرفأ بيروت أخيراً. ونشر تسجيلاً صوتياً قال فيه «بيروت كانت رمزاً للجمال للاناقة. رمز للثقافة والفن. مؤلم أن نشاهد هذه المناظر المفجعة. هذه الكمية من الاوجاع والالام. لماذا نعيش كمية من المواجع والالم والدماء. هذه الشعوب لا تستحق إلا ما هو طيب وجميل. كلنا أمل أن تنفض بيروت مجدداً، وتمر الايام الصعبة وتصبح مجرد ذكرى»