لم يُكتب لمخرج غيره أن يتخطّى صيته شهرة ممثّليه النجوم! ولم تعرف الدراما السورية صاحب قرار صلب مثله. ولو اضطرّ أن يميت كلّ أبطاله ويستعيض عنهم بممثلين شباب، سيقول كلمته ويمضي، من دون النّظر إلى الوراء! «الآغا» كان فعلاً في مطرح لم يقدر أحد على منافسته، على الأقل جماهيرياً.