احتلّت أصالة الصدارة في إطلاق التصريحات الساخنة هذا العام حين أعلنت أنّ الملّحن حلمي بكر يصلح ليكون «موديلاً» في كليباتها، مما أدّى إلى منعها من الغناء في مصر، كذلك هاجمت شيرين عبد الوهاب، واصفةً إياها بـ «عدوتها اللدودة»، فيما أطلق الشاعر أيمن بهجت قمر تصريحاً مدوّياً ضد هيفا وهبي مكوّناً من كلمتين: «صوتها وحش». ولم يلتزم محمد عبده الهدوء، بل صوّب سهامه في أكثر من اتجاه. هكذا، وصف الضجة حول منع فيروز من الغناء بأنّها تهدف إلى الترويج لألبومها، كما قال إنّ أغنيات المطرب السعودي رابح صقر تطير بعد الاستماع إليها. وتعليقاً على تلحين ماجد المهندس ـــــ لا كاظم الساهر ـــــ أوبريت في «مهرجان الجنادرية»، قال «فنان العرب» إنّ نية المهندس طيبة كأنّ نية الساهر سيئة. فيما كررت نجوى كرم تصريحاتها عن أيد خفيّة تمنع حضورها لدى الجمهور المصري. وهذه المرة، أطلق عادل إمام تصريحاً غير سياسي حين قال إنّه لا يسمح لابنته بدخول التمثيل لأنه لن يوافق على أن يقبّلها الفنّانون الرجال.