جناح السينما النازية في متحف السينما في برلين أشبه بمركز «غستابو». الإضاءة خافتة، والرمادي هو اللون المهيمن، بينما الأفلام والوثائق مودعة في جوارير ضخمة كأنها معلومات استخبارية. تفتح أحدها فيخرج عليك هتلر يلقي خطبة عصماء، بينما يروي لك آخر شغف الفوهرر بالسينما، وعشقه لميكي ماوس وغريتا غاربو. وتتوالى مشاهد ولقطات من أفلام تلك المرحلة على رأسها فيلم Jud Suss (اليهودي سوس ـــــ 1940) لفايت هارلان.
موسم العودة إلى السينما النازية
الـ«بروباغندا» المضادة لا ترى الضحيّةزياد عبد الله
جناح السينما النازية في متحف السينما في برلين أشبه بمركز «غستابو». الإضاءة خافتة، والرمادي هو اللون المهيمن، بينما الأفلام والوثائق مودعة في جوارير ضخمة كأنها معلومات استخبارية. تفتح أحدها فيخرج عليك هتلر يلقي خطبة عصماء، بينما يروي لك آخر شغف الفوهرر بالسينما، وعشقه لميكي ماوس وغريتا غاربو. وتتوالى مشاهد ولقطات من أفلام تلك المرحلة على رأسها فيلم Jud Suss (اليهودي سوس ـــــ 1940) لفايت هارلان.
جناح السينما النازية في متحف السينما في برلين أشبه بمركز «غستابو». الإضاءة خافتة، والرمادي هو اللون المهيمن، بينما الأفلام والوثائق مودعة في جوارير ضخمة كأنها معلومات استخبارية. تفتح أحدها فيخرج عليك هتلر يلقي خطبة عصماء، بينما يروي لك آخر شغف الفوهرر بالسينما، وعشقه لميكي ماوس وغريتا غاربو. وتتوالى مشاهد ولقطات من أفلام تلك المرحلة على رأسها فيلم Jud Suss (اليهودي سوس ـــــ 1940) لفايت هارلان.