■ للسنة الرابعة على التوالي، ينظّم «تجمّع السلميّة الفني» «مهرجان محمد الماغوط المسرحي». ينطلق المهرجان بعد غد الاثنين، بالتعاون مع نقابة الفنانين في محافظة حماه، ويستمر لمدة 5 أيام. يقام المهرجان تحت شعار «من أجلكم»، ويتوجّه إلى ذوي الاحتياجات الخاصة من الأطفال، ويتضمن معرضاً لأعمال من صنع هؤلاء ورقصات تعبيرية، ومقطوعات موسيقية، وعروضاً مسرحية تؤديها الفرق المسرحية المشاركة من المحافظات السوريّة. كما سيكرم المهرجان عدداً من الكتاب والشعراء والفنانين المسرحيين.
■ افتتحت فرقة «جورجيا الوطنية للرقص» «مهرجانات البترون الدولية» لعام 2010 مساء أول من أمس. الفرقة التي جالت بعروضها على مسارح العالم قدّمت أمسيتين قرب السور الفينيقي لمدينة البترون الشماليّة. وسيواصل المهرجان أمسياته الموسيقيّة مع عازفة الثيرمين الأميركيّة باميلا كورستن (1976) مساء اليوم. مختارات من المقطوعات الكلاسيكية وأشهر أغنيات الجاز تقدّمها كورستن، يرافقها بيت درانغل على البيانو مساء اليوم. للاستعلام: 03/105700
www.batrounfestival.org

■ بعد حفلته في قصر «الأونيسكو» في أيار (مايو) الماضي، يغنّي خالد الهبر مساء اليوم في سوريا. القلعة الأثريّة في مدينة جبلة ستشهد سهرة حافلة ابتداءً من العاشرة مساء مع الهبر والفرقة في أداء يجمع ربرتواره القديم والجديد من «أبانا»، و«أصنام العرب»، و«غنيّة عاطفية»، و«عائد إلى حيفا» و«أبو عجقة»، و«شارع الحمرا» و«رنا»...

■ في عددها السادس تحتفي «رمان» بغسان كنفاني في ذكرى استشهاده. مقال لمروان عبد العال عن صاحب «رجال في الشمس» إضافةً إلى رسم غرافيكي يوقّعه أمجد غنام. كما تنشر الجريدة الثقافية الفنية الفلسطينية التي يحررها سليم البيك، مقالة عن «الأكاديمية الدولية للفنون في فلسطين»، ومقالات لفاروق وادي وعلاء حليحل وراجي بطحيش، وسامر أبو هوّاش. www.horria.org/romman.htm

■ أعلنت أسرة الروائي المصري محمد عبد السلام العمري وفاته إثر إصابته بأزمة قلبية. العمري لم يبلغ الستين بعد، وقد عمل مهندساً حراً لسنوات طويلة، قضى معظمها في دول الخليج قبل أن يتفرغ تماماً للأدب. تنوعت أعمال الراحل بين الرواية والقصة القصيرة والدراسة، وأصدر أولى مجموعاته القصصية «إلحاح» عام 1987 وآخرها «النصب التذكاري» عام 2001 وبينهما «إكليل من الزهور» و«بستان الأزبكية» و«بعد صلاة الجمعة» و«أرواح القتلى»...

■ فتح «مسرح المدينة» في بيروت، والمسرح الأسوجي الوطني الجوّال «ريكستياترن» باب الترشّح لجائزة إيتل عدنان للكتابة المسرحيّة النسائيّة. صاحبة «الست ماري روز» التي كرّمت أخيراً في بيروت، تعطي اسمها لجائزة موجّهة للكاتبات المسرحيات المقيمات في العالم العربي. الفائزات في المسابقة سيقدّمن مسرحياتهن في مؤتمر الكاتبات المسرحيات الدولي في ستوكهولم. ستكون الجائزة سنوية في السنوات الثلاث المقبلة. يمكن إرسال عيّنة من النصوص المشاركة في مهلة أقصاها 15 تشرين الأول (أكتوبر) 2010، على عنوان «مسرح المدينة» (شارع الحمراء ـــــ مبنى سارولا، بيروت، لبنان).
www.almadinatheatre.com