◄ هيلين توماس عميدة صحافيي البيت الأبيض، قررت أمس الاعتزال! جاء ذلك على أثر الانتقادات التي انهالت عليها من كل حدب وصوب، بعد دعوتها الإسرائيليين للعودة إلى أوروبا وأميركا والإنسحاب من فلسطين. وقد سارع روبرت غيبز، المتحدث باسم البيت الأبيض، إلى اعتبار تصريحات توماس «مستهجنة وهجومية». وأعلنت شركة «هيرست» للصحافة التي تملك عشرات الصحف اليومية والمجلات عن تقاعد توماس التي تعمل لديها منذ 2000 كمعلقة ومحللة.
◄ اختُتم مساء السبت الماضي برنامج «ستوديو الفن» الذي تبارى فيه هواة لبنانيّون توزّعوا على تسع فئات فنية. وأعلن سيمون أسمر في الحلقة النهائية أن البرنامج سيقام في الموسم المقبل في تونس، على أن ينطلق في تشرين الثاني (نوفمبر) المقبل.
وقال أسمر بعد انتهاء تصوير الحلقة النهائية «أعتقد أنّ أكثر من واحد من الفائزين سيصبح نجماً، وأدعو الجمهور إلى أن ينتظر قريباً بروز أسماء مغنّين سيصبحون نجوماً، كزينة فاضل ووائل منصور ومحمود وهبي. وكذلك، أتوقّع النجومية للراقصة جوزيدا مهنا. إنهم مهمّون جداً، وأعتقد أنهم يحتاجون إلى سنة وسنتين ليثبتوا أنفسهم، وينطلقوا بقوة».

◄ أعلن مكتب راغب علامة أنّ غنى الأميوني حلّت مكان باتريسيا هاشم في منصب مديرة العلاقات الإعلاميّة لمكتب المغنّي اللبناني.

◄ نفت نيكول سابا وجود مشروع خِطبة بينها وبين لاعب الكرة المصري محمد زيدان. وقالت في تصريحات لـmbc.net إنه لا صحة لشائعة ارتباطها عاطفياً بزيدان، وإنّ الصورة التي جمعتهما كانت جماعية. وقالت المغنية اللبنانية إنها اعتذرت عن عدم المشاركة مع الفنان محمد رجب في بطولة فيلمه «محترم إلّا ربع». بسبب عدم ملاءمة الدور لها، نافيةً وجود خلافات بينهما. كما تستعد المغنية اللبنانية لتصوير كليب غنائي مطلع الأسبوع المقبل، لأغنية «كنت بحالي»، من كلمات أمير طعيمة، وألحان محمد يحيى.

◄ قال مسؤولو قناة «الأزهر» الفضائية المصرية إنّ القناة أطلقت خدمات بأربع لغات جديدة بغية الوصول إلى ملايين المسلمين في أنحاء العالم. وسوف تستهدف القناة المعروفة باسم «أزهري» المشاهدين الذين يتحدثون اللغات الإنكليزية، والفرنسية، والأوردو والباشتو، إلى جانب البرامج التي تبثها حالياً باللغة العربية، في محاولة جديدة منها لإحياء دعوة الرئيس الأميركي باراك أوباما إلى تعميق التسامح الديني. وأُطلقت القناة لتتزامن مع زيارة أوباما للقاهرة منتصف عام 2009 ودعوته إلى إقامة علاقات أفضل بين العالم الإسلامي والولايات المتحدة. ويتوقَّع المسؤولون عن القناة الوصول إلى أكثر من 325 مليون أسرة في أوروبا، والشرق الأوسط، وآسيا.