خصلة من شعر نابوليون بونابرت ستكون من بين المقتنيات التي تعرضها سيدني، ابتداءً من الغد وحتّى شهر نيسان (أبريل). يأتي المعرض احتفاءً بإعادة افتتاح دار البلديّة التي أقفلت لسنتين بغية تعزيز الإجراءات الأمنية المحيطة بها. وقد بلغت كلفة ذلك حوالى 35 مليون دولار. إلى جانب خصلة الإمبراطور الفرنسي، ستعرض البلديّة غواصة يابانية هاجمت ميناء سيدني عام 1942، وكرسياً استُخدم في تتويج الملكة اليزابيث الثانية
عام 1953.