■ بعد توفيق الباشا ومصطفى فروخ، تواصل «السبيل» سلسلة تكريماتها لروّاد ورائدات من بيروت. الموعد عند السابعة من مساء غد في «مكتبة بلديّة بيروت العامّة ـــــ الباشورة» مع أمسية تحتفي بالأخطل الصغير، في مداخلات لجوزف الخوري وميشال جحا ووجيه فانوس تحكي سيرة الشاعر اللبناني ومنجزاته. للاستعلام: 667701/ 01
■ تستقبل كلية الآداب والعلوم الإنسانية في «جامعة القديس يوسف» مدير منشورات «نافارينو» لوران شليتلر، ليقدّم في السادسة والنصف من مساء اليوم تجربة دار النشر السويسريّة ضمن ندوة «النشر البديل اليوم». كما يلتقي شليتلر في السابعة من مساء الغد المهتمين بالأعمال التي نشرتها الدار في مكتبة Papercup (مار مخايل النهر ــ شارع فرعون). وخلال اللقاء، يعلن عن أسماء الفائزين في مسابقة أدبية للكتاب باللغة الفرنسيّة. للإستعلام: 03/306683

■ في White Blind، يواصل جاك أسود (1979) دفاعه عن الفنّ التجريدي. الشاعر والناقد الفنّي اللبناني سيتحدّث عند الثامنة من مساء اليوم، في «مركز بيروت للفن BAC» (جسر الواطي ـــــ بيروت) عن زوايا جديدة لرؤية الفنّ والمساعي الإقصائيّة التي يواجهها أي طموح تجديدي، وخصوصاً لناحية الفنون التجريديّة والمفهوميّة. للاستعلام: 01/397018

■ بعد سلسلة احتفالات أرادت الاحتفاء بالقدس في المدن العربيّة، تختتم «الحملة الأهليّة لاحتفاليّة القدس عاصمة للثقافة العربيّة 2009» فعالياتها بحفلة يتخللها توزيع جائزة القدس، عند السادسة مساء 25 الحالي، في «فندق كورال» (الحمرا ـــــ بيروت) للاستعلام: 01/803644

■ يحلّ المخرج السوري محمد ملص ضيفاً على «جدل بيزنطي» (كاراكاس ـــــ بيروت) ضمن أمسياتها الأسبوعيّة. صاحب «أحلام المدينة» سيتحدث عن جوانب من تجربته السينمائية. وفي الأمسية نفسها، يقرأ الشاعر السوري سامر إسماعيل عدداً من قصائده، عند التاسعة والنصف مساء غد. للاستعلام: 343451 /01.

■ لوحات وكتب لأكثر من 27 فناناً تشكيلياً سورياً سيحتضنها «قصر الأونيسكو» ابتداءً من السادسة من مساء اليوم. ضمن فعاليات «بيروت عاصمة عالميّة للكتاب»، تنظّم «صالة السيّد للفنون التشكيليّة» المعرض الذي يشارك فيه إسماعيل نصرة، وإبراهيم حمود، وأسعد فرزات، وآمال عصام مريود، وجورج ماهر، وخالد الخاني، ورامي وقاف، وريما سلمون، ورياض الشعار، وزهير حسيب، وصلاح كيلاني، وسالم داوود، وسبهان آدم، وعلي الكفري، وعز الدين شموط، وآخرون...

■ بعد رحيل زوجته، يتزوّج الروائي شارلز كوندوميم من أرملة تُدعى روث. في إحدى الليالي، بهدف توثيق شخصيّة وسيط روحي ليوظفها في رواية يكتبها، يستدعي صديقنا وسيطة روحيّة إلى منزله. لكنّ الرياح تجري بما لا تشتهي السفن، إذ تستدعي الوسيطة شبح زوجته إيلفيرا الراحلة الذي سيتمتع بتنغيص حياة العروسين. هذه الحبكة الإنكليزيّة بامتياز، هي قصّة «الروح تتسلّى» التي أنجزها أحد أبرز معلّمي المسرح البريطاني نويل كوارد قبل نصف قرن. اليوم، تولّى المسرحي الفرنسي ألان بليسون ترجمتها إلى الفرنسيّة ونقلها إلى الخشبة مع ممثلين لبنانيين بعنوان L’esprit S’amuse. العمل ينطلق على خشبة «مسرح مونو» عند الثامنة والنصف مساء غد، ويستمرّ حتّى 20 الحالي. للاستعلام: 01/202422